نعـــــــــم أن الخلاء مدرسة لتربية الإنسان وتعليمه..
آدم عليه السلام هبط من الجنة إلى الأرض وهي خلاء تملؤها الوحوش الضاربة والجبال والكهوف والطبيعة المتقلبة وكان عليه أن يتعلم الكثير .. تعلم فيها كيف يعيش وكيف يعتمد على نفسه .. ويعول من معه ويحميهم .. بل وكيف يرسي قواعد القيم وأسس التربية لتكون حياته وحياة من يعيشون بعده قوية راسخة مرتبطة بالمبادىء والتعاليم السماوية..
واستمر الخلاء مدرسة للتربية إلى العصور القديمة والعصور الوسطى مع الفراعنة والصينيين والإغريق والرومانيين وكان العرب قبل الإسلام يبعثون بأطفالهم إلى البادية ليشبوا و ينشأوا في الخلاء لينعموا بالصحة وسعة الأفق في حياتهم..
وما زال الخروج إلى الخلاء ( البر) هو متعة عربية راسخة في سكان الجزيرة العربية حتى اليوم..
فيقذون فيه عضلاتهم و إنجازاتهم ..لذلك تعتمد الكشفية على حياة الخلاء كطريقة لتحقيق الهدف التربوي الذي نسعى إليه لأبنائنا وشباب امتنا .. ولهذا نقول .. لا كشفية بدون حياة الخلاء.
آدم عليه السلام هبط من الجنة إلى الأرض وهي خلاء تملؤها الوحوش الضاربة والجبال والكهوف والطبيعة المتقلبة وكان عليه أن يتعلم الكثير .. تعلم فيها كيف يعيش وكيف يعتمد على نفسه .. ويعول من معه ويحميهم .. بل وكيف يرسي قواعد القيم وأسس التربية لتكون حياته وحياة من يعيشون بعده قوية راسخة مرتبطة بالمبادىء والتعاليم السماوية..
واستمر الخلاء مدرسة للتربية إلى العصور القديمة والعصور الوسطى مع الفراعنة والصينيين والإغريق والرومانيين وكان العرب قبل الإسلام يبعثون بأطفالهم إلى البادية ليشبوا و ينشأوا في الخلاء لينعموا بالصحة وسعة الأفق في حياتهم..
وما زال الخروج إلى الخلاء ( البر) هو متعة عربية راسخة في سكان الجزيرة العربية حتى اليوم..
فيقذون فيه عضلاتهم و إنجازاتهم ..لذلك تعتمد الكشفية على حياة الخلاء كطريقة لتحقيق الهدف التربوي الذي نسعى إليه لأبنائنا وشباب امتنا .. ولهذا نقول .. لا كشفية بدون حياة الخلاء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق